معلومات عنا

كلمة ترحيبية

أكاديمية رحال الدولية

يسعدنا في أكاديمية رحال الدولية أن نكون عونًا للأسر العربية في بلاد المهجر في حفظ هوية أطفالهم بتعلم اللغة العربية كتخصص رئيس لعملنا وهو كذلك للمهتمين بتعلم العربية من أي مكان، وحرصنا أن نجعل تعلمهم للعربية يتواكب مع تعلمهم في مدارسهم ويتناسب مع التنوع الذي يعيشونه في بيئاتهم المختلفة ومن قبل معلمين عاشوا هذا التنوع ومارسوا هذا التعليم في مدارس دولية كمعلمين للغة العربية للأطفال العرب كلغة أم وللأطفال الناطقين بغيرها كلغة ثانية وفق معاير عالمية وأساليب دولية ، حيث أن معلمينا استفادوا كثيرًا من تنوع الزملاء الذين عملوا معهم وخبروا تجربتهم في التعليم وفق النظم العالمية لذا حريصين لنقل هذه التجربة لجميع أطفالنا في كل بلدان المهجر.

كما أننا قمنا بالتشبيك مع زملاء يتميزون بمهارات في مجالات مخصصة لنقلها لأطفالنا بشكل مركز، وكذلك نسقنا مع بعض المميزين من خريجي هذه المدارس الدولية لتقديم الدعم لأطفالنا في المواد العلمية وبعض المهارات الحياتية التي تصقل العقلية الدولية للطفل.
بدأنا تجربتنا للتعليم عن بعد في مرحلة كوفيد١٩ بتقديم العديد من الدروس من خلال مدارسنا لطلابنا المتواجدون في بلدان عدة من العالم لذا خبرنا أساليب عدة متناسبة مع هذا الجانب من التعليم.

نحن في أكاديمية رحال نؤمن بأن تعليم الأطفال ليس مجرد مهنة بل هو مهمة حياتية لذا سنشارككم مشاريع رحال المجتمعية والتي تدعم الأطفال والشباب ليعيشوا واقعهم بمسؤولية ومهارة.


سجل الآن


من نحن

أكاديمية تعليمية مهنية بمعايير دولية وأساليب جذابة تهتم بشؤون الطفل العربي في المهجر لحفظ هويته ورفع كفاءته.

 كما أننا نعلم العربية لغير الناطقين بها.

حيث نربط المتعلم بالمعلم عن بعد فرديًا أو من خلال تنظيم برامج ودورات في مستويات جماعية من خلال الفصول الافتراضية.

مهمتنا

توفير بيئة افتراضية مشجعة لتعلم العربية تطور مهارات الأطفال والشباب وتولد دافعيتهم للتعلم مدى الحياة

رؤيتنا

تتمثل رؤيتنا في أن نكوّن متعلمين ملهمين بعقلية دولية وقيم سامية يواكبون التطور ويتقنون مهارات متنوعة بكفاءة عالية يوظفونها في جميع نواحي حياتهم.

أهدافنا

– دعم الأسرة العربية في بلاد المهجر في الحفاظ على هوية أبنائهم ورفع كفاءتهم العلمية واللغوية.
– تعليم اللغة العربية بمنهج متكامل وفق معايير دولية للأطفال العرب في بلاد المهجر الدارسين في المدارس الدولية أو الأجنبية لجميع المراحل العمرية.

-اكساب العربية للناطقين بغيرها بمنهج متكامل وفق معايير دولية لتعلم اللغات يراعي التنوع.

-نقل خبراتنا التربوية والتعليمية للمجتمعات العربية.

رحلتي مع التعليم والتعلم

علي أمين

أعزائي، أنا سعيد بأن أكون مؤسسًا لأكاديمية رحال الدولية لذا أقدم لكم رحلتي في التدريس وفلسفتي للتعليم في هذه السطور. أنا حاصل على درجة البكالوريوس في اللغة العربية وآدابها. لقد عملت في تدريس اللغة العربية لما يقرب من 16 عامًا في المدارس الابتدائية والثانوية في كل من بلدي الأم اليمن والصين.
في مسيرتي التعليمية عملت مع أطفال من سن الرابعة إلى سن 18 ومع أطفال من خلفيات ثقافية وقدرات تعليمية مختلفة حيث قمت بتدريس اللغة العربية للناطقين بها وكلغة ثانية لغير الناطقين بها.

كانت سنواتي الخمس الأخيرة مليئة بالتحديات والإثراء حيث قضيت هذا الجزء من حياتي المهنية في الصين حين قمت بتدريس اللغة العربية في إحدى مدارس البكالوريا الدولية (IB) ، و في تلك السنوات الخمس تعرفت على أحدث فلسفات ومنهجيات تدريس البكالوريا الدولية، وكان عليّ أيضًا استيعاب الاحتياجات التعليمية لمجموعة متنوعة جدًا من الأطفال ذوي القدرات والخلفيات والاهتمامات المخ…


متابعة

icon-1.png

ما حدودنا؟

عونك في المهجر ” نرتحل حيث تكون”

نستطيع التأقلم مع فارق التوقيت فطلبتنا من شقي الكرة الأرضية حيث لا يحدنا زمان أو مكان.

كما أن أساليبنا تتكيف مع جميع الفئات العمرية وتراعي البيئات المختلفة.

icon-2.png

كيف نعلم؟

نواكب النظم العالمية في أساليب التعليم والتعلم.

نمزج التعلم بالقيم ونربطه بالواقع.

نحرص على التحفيز لنعزز الدافع.

ندفع نحو تمثل ملامح المتعلم ذو العقلية الدولية المتوازنة.

icon-3-1.png

نحن والتكنلوجيا

التكنلوجيا أحد ركائز تعلمنا وهي مهارة ندفع الطالب نحو الاستفادة منها بشكل متوازن في إشباع فضوله المعرفي وتفتيق أفكاره الإبداعية وبما يعزز عقليته الدولية المنفتحة على العالم بقيم سامية تعبر عن هويته.    

نحن نعمل جاهدين لاستثارة دافعية طلابنا نحو التعلم برغبة وحماس